English 
Arabic 
فكرة المعرض: بدأت الفكرة باختيار مكة المكرمة عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 1426هـ، فمكة عاصمـــة للثقافة الإنسانية منذ الأزل وإلى الأبد، والمعرض في أســــاسه يدل على أن الفن أداة تعـبّر عن مفهوم تحمله رسالتنا السماوية الخالدة للعالمين، كما أن المعرض بجمعه في مكان واحد أعمال 28 فناناً وفنانة يمثلون 19 دولة، إسلامية وغير إسلامية، رغم اختلاف ثقافاتهم وبيئاتهم الاجتمــــاعية، يجســــد رسالة في مضمــونها روحــــانية الإســـــــــلام وعظمــــة روابطه ومتانتها، وهو ما يظهر بتعبير الفنانين عن هذه المواقع المقدسة.
رسالة المعرض: إبراز الهــــدف الأسمى من خـــلال عرض لوحــــات
المعـــــرض في مكان واحد لنؤكد بأن قبلة المسلمـــين ومسجــــــد الرســــول الأمــــين وثالث الحرمــــين الشريفـــــــين المسجــــد الأقصى الشريف هي ما يوحد الأمة الإســــــلامية، ويقرب تطلعاتها ويعزز توجهاتها وأهدافها
الموعد و المكان: أقيم المعــرض لأول مرة عام 1427هـ/2006م بمدينة جــدة بمركز الملك عبدالعـــزيز الثقــــــافي بأبرق الرغامة مواكباً قدوم حجاج بيت الله الحرام لأداء فريضـــة الحج، ثم أقيم للمرة الثانية في المملكة المغــربية بدار الفنون بمــدينة الرباط في فبــراير 2009م/ صفر 1430هـ.
ثم أعــــيد عرضـــــه في محطته الثالثة بمدينــــة الدار البيضــــــــــاء في أغسطس 2009م رمضان 1430هـ. انتقل بعد ذلك للمحطة الرابــعــــة في المملكة الأردنية الهاشمـــية بالمتحف الوطني الأردني للفنــــون الجميلة بمدينة عمان في ديسمبر 2009م/ محرم 1431هـ في تواكب مع مناسبة اختيار القدس عاصمة للثقافة العربية
وفي محطته الخامسة حط رحـــاله بمدينة إسطنبـــــول بقاعة الفنون بقصر دولمة باهجة وبرعــاية فخامة الرئيس التركي/ عبدالله جول في يوليو 2012م / شعبان 1433هـ
لوحات المعرض :70 لوحة 3 منسوجات 3 قطع خزف إصدارات توثيقية كتابالمعرض:124 صفحة 31×31 سم
فكرة المعرض: إظهار المحتوى التاريخي لأرجاء المملكة العربية السعــودية وحضاراتها المختلفة من خلال الفن المعماري، وقد بدأ العمل به منذ عام1982م ونفذه الفنـــان الأمريكي "جيرهـــــــارت ليبمان" الذي أحب وآمن واقتنع بالإرث الحضاري الغني لـهذه البـــــلاد، ثم قام المصــور البــرازيلي "أمبرتو دا سيلفـــــيرا" بعد عـــــام 1997م من خـــــلال عدسته بالأبيض والأســـــود بتصـــوير حقيقة تلك الأماكن التي رسمها الفنـــان الراحل، ليتمتع المشاهد بالمقارنة بين عمل فنانين كبيرين جمعا بين الحقيقة والخيال
رسالة المعرض: دعوة للرقي والوعي بأهمية المحافظة على حضارتنا وثقافتنا، وإرثنا التاريخي وإحياء مفهوم أصدقاء التراث
الموعد والمكان: أقيم المعرض أول مــــرة عام 1419هـ/1999م بمدينة جدة ببيت نصيف، تزامــــناً مع احتفـــــالات "المئوية على تأسيس المملكة العربية السعودية". أعيد عرضـه في بيـــروت بمناسبة إختيار بيروت
عاصمة الثقـــافة العربــــية عام 1999م، ثم عرض بباريس في معهـــــد العـــالم العـــربي عام 2000م، ثم في مدينة الرياض بمناســـبة مرور 20 عام على تولي المغفـور له الملك فهد بن عبدالعـــزيز – يرحمه الله – مقــاليد الحكم عام 2000م، ثم بمدينة جــدة بمناســبة اليــوم الوطني عام 2006م في مركز الملك عبدالعزيز للثقافة بأبرق الرغامة.
لوحات المعرض:"51" لوحة زيتية بريشة الفنان الأمريكي الراحل جيرهارت ليبمان
صور فوتوغرافية:"51" صورة فوتوغرافية ملتقطة بعدسة المصوّ ر" أمبرتو دا سيلفيرا".
إصدارات توثيقية: كتاب المعرض :26×24 سم
إصداران "عربي"، "إنجليزي/فرنسي". التغليــف عادي، فاخر، إصدار مميز بمــــناسبة تولي خادم الحـرمين الملك عبدالله مقاليد الحكم،
وتزامناً مع إختيار مكة المكرمة عاصمة للثقافة الإسلامية
قرص مدمج أوبريت : كلمات صاحب السمو الملكي الأمير/ خالد الفيصل
. ألحان: سراج عمر. أداء:
الفنانون "طلال مداح – محمد عبده – عبدالمجيد عبدالله – عبدالله رشاد – راشد الماجد
فكرة المعرض: تأصـــيل مفهوم الفروسية وحصر فـــروعها واستكشــاف خبــاياها عبر عمل موسوعي فريد بعلوم آثار الفروسـية الذي يُعد من أهم حقول المعـــرفة في تاريخ الحضارة العربــــية والإســـلامية، وإقامة معــــرض على أرض المملكة العربية السعـــودية التي وُحـــدت أطـــرافها المترامــــية على صهـــوة الجـــــياد، ولطالما امتــزج ثراها بكفـــاح الرجـــال وخيولهم لتصنع التاريخ وقيم الرجولة والفضائل المجسدة في الفروسية.
رسالة المعرض: المساهمة في إحيـاء تراث الفروســية وإرسال رسالة للعالم بحقيقة الفروسـية وهي رسـالة إخاء ومحبة وسلام وإيمان بمصير البشرية وبقدرة الإنسان على التسامي والتمثل بأخلاق الفارس الحقيقية
المكان: أقـــيم معـــــــــرض لتدشــــــين كتــــــــــاب "فــــــروســــــــية" لأول مـــــرة عـــــام 1420هـ/ 2000م
بمــــدينة الريــــــــاض حيث واكب توقيت المعــرض مــــرور مائة عام على دخـــــــول الملك عبدالعـــزيز - يرحمه الله - للرياض على صهـوة جـــــواده، وواكب أيضاً ترأس المملكة العربية السعــودية للمجموعة السابعة في